فتاوى تهلك من الضحك

فتاوى شيعية على الهواء اقرأ بس أوعى يجرالك حاجة

أنا مش مسئول

السؤال الأول وجوابه:
طالبة تذهب مع زميلها فى غرفته فى سكن الطلاب ليعاشرها معاشرة الأزواج, هذه عند الرافضة حسنة عظيمة وليست فاحشة, وتنتهى مدة الإجارة ويستمر الاثنان فى المواقعة بعد عقد الإجارة, فيرى الرافضى أن هذه جنحة يسيرة يغفرها قبولها للمتعة. (يعنى هى لما وافقت على نكاح المتعة عملت ثواب عظيم بسببه سيُغفَر لها ذلك الذنب اليسير).

السؤال الثانى:
يتحدث السائل عن علاقة غرامية, تنتهى بالإتفاق على المعاشرة الجنسية بما يسمى نكاح المتعة, وعندما هم بها ليجامعها رفضت حتى لا تفقد بكارتها,
قال له العالم الرافضى: استمتع بالسبيل الثانى , أى يجامعها فى الدبر. (الجيش قالك إييييييه: اتصرف)

السؤال الثالث:
المراقب يقرأ رسالة خطية: أنا شابة مقيمة هنا, وحدثت نفسى عدة مرات بزواج المتعة, لكنى أستحى من طرح الموضوع مع أى شاب, فماذا أفعل؟
الجواب (آية الله العاملي): يقولون: لا حياء فى الدين (والله انت اللى لا حياء فيك), أنا أحل لك مشكلتك (يا سلام على التضحية وخدمة الناس), إنى شخصيا أحتاج الليلة إلى أخت مؤمنة تمتعنى بنفسها, صار لى أيام فى السفر والترحال بعيدا عن أم العيال (يا ولداااااااااااه), وقد ورد عن الأئمة عليهم السلام أنه من تمتع مرة كان فى درجة الحسين, ومن تمتع مرتين كان فى درجة الحسن, ومن تمتع ثلاث مرات كان فى درجة أمير المؤمنين, ومن تمتع أربع مرات كان فى درجة النبى صلى الله عليه وآله (يعنى عند الشيعة لِكَى تكون أفضل من النبى -صلى الله عليه وآله وسلم- ازنى خمس مرات, (إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا)), أكو (هى مكتوبة كدة مش عارف قصدهم بيها ايه بصراحة) أحسن من هذا؟ فهذه فرصتك كى تكونى فى درجة الحسين رضوان الله عليه, ماكو مانع بعد المحاضرة تقابلينى لعقد نكاح المتعة (يعنى هو جاى الدرس منها تعليم ومنها تظبيط, بيضرب عصفورين بحجر, ما بيضيعشى وقت), بعدين أنا معاكم إن شاء الله لمدة أسبوع,فأى أخت مؤمنة تحب أن تجبر بخاطرى وتنال الثواب العظيم تتصل بى فى الفندق (هويلداى إن) مأجورة إن شاء الله (إلحقوا الفرصة بقى بسرعة والأولوية بأسبقية الحجز, عشان محدش يعيط ويقول ملحقتش), وأذكر لكم هنا حديثا أورده الكليني فى الكافى فى باب النوادر (أكيد قصده النوادر يعنى النكت) الذى يلى باب الميراث, فى حث الأخوات أن يعرضن المتعة على الرجال إرغاما لأنف زفر (هكذا يسمون عمر رضى الله عنه وزادهم الله زفارة) الذى حرمها برأيه, قال: عن محمد بن يحيى بن محمد بن على بن الحكم عن بشير بن حمزة عن رجل من قريش: قال: بعثت إلىَ ابنة عم لى كان لها مال كثير (قالت):لقد عرفت كثرة من يخطبنى من الرجال, فلم أزوجهم نفسى وما بعثت إليك رغبة فى الرجال غير أنه بلغنى أنه أحلها الله عز وجل فى كتابه وبينها رسول الله صلى الله عليه وآله فى سنته فحرمها زفر (زادهم الله زفارة) فأحببت أن أطيع الله عز وجل فوق عرشه وأطيع رسول الله صلى الله عليه وآله وأعصى زفر (زادهم الله زفارة), فتزوجنى متعة (شفت التقوى, يا سلاااااااااااام), فقلت لها حتى أدخل على أبى جعفر عليه السلام فأستشيره قال فدخلت عليه فأخبرته فقال: افعل صلى الله عليكما من زوج. أفتعجز الأخوات العفيفات ( عفيفات ايه بقى!!!!!!!!!!!!) أن يكن مثل هذه المؤمنة؟ كلا بل لهن جزيل الأجر والثواب, انظرن ماذا قال المعصوم عليه السلام فى حقها, صلى الله عليكما من زوج (تصفيق من الجمهور حاد) (أحلى حاجة الجمهور ده, أكيد كان فى تصفير كمان). انتهى النقل.
هذا لكل من ينادى بالتقارب وأن الشيعة إخوة لنا, والله باقى المقال ملىء بالبلاوى,
أنا هسأل سؤال: لو واحد مش مسلم قرأ الكلام ده هل ممكن يدخل الإسلام؟
الإجابة طبعا لأ, لأن ده كلام حشاشين وبتوع مصاطب على رأى شيخنا الحوينى,
و الله تذكرت قصة للشيخ حسان قال فيها إنه سأل نصرانية أسلمت, لماذا أسلمتِ؟
قالت لأن الإسلام هو دين العفة, هل لو قرأت هذا الكلام قبل إسلامها كان من الممكن أن تسلم, سأترُك لكم الإجابة.

خد الجزء الثانى من الأسئلة على الهواء بس أوعى تفطس ولا حاجة

اسمى: منى عبد الرضا, وسؤالى هو عن أجرة الاستمتاع يعنى هل يمكننى أن أحدد أجرة كل جزئية من جسدى يريد أن يستمتع بها الرجل؟
الجواب (آية الله العظمى): لا شك أختى الكريمة, فهذا من حقك, ونكاح المتعة إيجاب وقبول, فكما أن الرجل يؤجر منزله أو يؤجر سيارته أو حماره ( يا سلام على براعة الاستدلال يعنى المغفل بيشبه المرأة بالحمارة -إنا لله وإنا إليه راجعون-), أنت أيضا لك الحق أن تؤجرى جسدك, كله أو بعضه, فيستمتع الرجل منك بالجزء الذى استأجره.

اسمى: سكينة غلوم باقر محيى (أكيد اسمها يُنطَق بكسر السين وتشديد الكاف عشان يتناسب مع الموقف), وسؤالى هو عن طبيعة زواج المتعة, هل يكون كونفدنشال (كلمة انجليزية معناها سرى أو خصوصى), أعنى هل يجب أن يعرف الأهل والأقارب أنى متعت نفسى مع شخص أحبه؟
الجواب (آية الله العاملي): لا يجب, وإن كنت أحبذ إعلانه, حتى تشيع هذه الفضيلة ولا يتحرج منها بين المؤمنين العارفين (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا لهم عذاب أليم فى الدنيا والآخرة), فماالعيب فيه؟ العيب أن يكون لك بوى فرند من غير زواج, والإسلام أحل لك البوى فرند بطريقة الزواج المؤقت, لكن إن أبقيت الزواج سرا, فلا بأس , لأن الشباب فى هذا الزمن وهذه البلاد لا يمكن أن يقاوم الغريزة الجنسية, كما أنه لا يمكنه كطالب جامعى فى كثير من الأوقات أن يتحمل مسئولية الزواج الدائم, فأين يذهب بطاقته الجنسية؟ فنكاح المتعة كان الحل الأمثل لتصريف هذه الطاقة وهذا الشبق الجنسى عند الشباب والشابات ( منتهى سوء الأدب وقلة الحياء, طيب حتى استخدم اللفظ الدينى( الشهوة) مش الألفاظ ده اللى تدل على انعدام أدب صاحبها).
السؤال السادس:
المراقب يقرأ رسالة خطية: سماحة آية الله العاملى أنا متزوجة زواج دائم, وزوجى رجل دين, وكثيرا ما يبيت الليل خارج المنزل, فأسأل أين كان, فيرد بأنه قضى الليلة عند أخت شيعية تزوجها متعة, وأنا أخاف من أصاب بالمرض الخبيث الإيدز لكثرة معاشرته لنساء كثيرات, فماذا أفعل؟
(لم ترد إجابة فى المقال ولكن عقب الشيخ السالوس مباشرة)
السؤال السابع:
اسمى موسى علي الكاظمي, وأقول لك صراحة: إنى أجد ميلا نحو الرجال أكثر من النساء, فهل يجوز أن أعقد نكاح المتعة على رجل مثلى ( والعياذ بالله لواط كمان)؟
الجواب (آية الله العاملي): هذا خارج عن موضوع محاضرتنا, لكن إذا كان هذا السؤال الوحيد فى بابه فأجيبك عنه ( الراجل متأثم من كتمان العلم), أما أن تعقد نكاح المتعة على رجل فهذا لم يقم عليه دليل من روايات الأئمة المعصومين, وإنما حصر هذا النوع من الزواج بين الجنسين, و أما إفراغ شهوتك مع رجل آخر فقد ورد فى المحاسن ( المحاسن!!!!!!!!!!!! إنا لله وإنا إليه راجعون) للمحدث الجليل الثقة أبى جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقى, فى الحزء الأول منه الباب (51) عن محمد بن على عن غير واحد من أصحابه, يرفعه إلى أبى جعفر عليه السلام: قال : قيل له: أيكون المؤمن مبتلى؟ قال نعم ولكن يعلو ولا يعلى عليه (أفلا تعقلون), فإذاكنت الذى يعلو فهذا الحديث يفتيك,و الذى عليه مشايخنا فى العراق ولبنان والهند وباكستان ( اللهم طهر جميع بلاد المسلمين من نجاساتهم) اللعب مع الصبيان, أما الرجال فلا, وقد ورد عن أمير المؤمنين حديث أشكل على الشراح رواه الكلينى, من كتاب النكاح باب اللواط, عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبى عبد الله عليه السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام اللواط ما دون الدبر والدبر هو الكفر قال العلامة الشيخ علي أكبر الغفاري فى تعليقه على هذه الرواية: وربما يحمل على الاستحلال, فلعل فى هذا سعة لك. (تصفيق حاد من الشباب) (مش بقولك أحلى حاجة الشباب دول, ********ه).
السؤال الثامن:
أحيانا نرى نساء جميلات فى السوق, وقد يكن متزوجات فهل يجوز أن نعرض عليهن المتعة؟
الجواب (آية الله العاملي): ليس عليك السؤال (يعنى بيقولو إعمل عبيط).
السؤال التاسع:
أخوكم حسين موسى الفنجري, سماحة الشيخ, أحيانا تكون عندى الزوجة المؤقتة فأرى الرغبة عند أخى أو صديقى فى استعارتها, فهل يجوز لى أن أحلها له؟
الجواب (آية الله العاملي): قد وردت روايات كثيرة عن المعصومين عليهم السلام فى جواز إعارة الجارية (طبعا ما هم معتبرينها زى الحمارة), والجارية لغة تطلق على الأمة المملوكة أو البنت الصبية, فقد روى ثقة الإسلام الكليني -طاب ثراه- من كتاب النكاح باب الرجل يحل جاريته لأخيه والمرأة تحل جاريتها لزوجها: عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد بن أبى نصر عن عبد الكريم عن أبى جعفر عليه السلام قال: قلت له الرجل يحل لأخيه فرج جاريته؟ قال نعم له ما أحل منها.
و عن علي بن إبراهيم عن الخشاب عن يزيد بن إسحاق عن الحسن بن عطية, عن أبى عبد الله عليه السلام قال إذا أحل الرجل للرجل من جاريته قُبلة, لم يحل له غيرها, فإن أحل له منها دون الفرج لم يحل له غيره, وإن أحل له الفرج حل له جميعها,
وعن علي عن أبيه عن ابن أبى عمير: قال أخبرنى قاسم بن عروة عن أبى العباس البقباق: قال سأل رجل أبا عبد الله عليه السلام ونحن عنده عن عارية الفرج, فقال حرام, ثم مكث قليلا ثم قال, لكن لا بأس بأن يحل الرجل الجارية لأخيه, وحيث إن الأخ المراقب أشار إلى أن وقت الاستراحة قد حان, أتوقف هنا حتى العودة بعد الاستراحة والصلاة. ووو...
برجاء الأخت التى تريد نكاح المتعة يمكن أن تلتقى بى فى غرفة الاستراحة بارك الله فيها (لسه برده مانسيش, معلشى يا جماعة اعذروه أصله بقاله كتير غايب عن أم العيال, وبعدين هو عايز يمتع نفسه على رأى السائلة فى السؤال الخامس, ه************). انتهى المقال عن فتاوى آية الشيطان السفلى العاطلي.
وأنا والله أنشره ليعلم الكل حقيقة هؤلاء الخنازير, فما رأيناه فى هذه الفتاوى لا يصدر إلا من خنازير, نسأل الله العافية.

{قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ
أَعْمَالًا ** الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ
يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا}

فتاوى تهلك من الضحك 3h009se4ql5